الوضع السوري بعد حلب: هل بالمستطاع إبقاء حامية «نظامية» في المدينة؟
لا هي انتهت في جسر الشغور، ولا هي انتهت في بابا عمرو، ولا حُسمت في القصير ولا في يبرود. يبقى أن حلب تختلف عن كل ما سبق، وميزان القوى الذي يميل الآن بشكل واضح لمصلحة «كارتيل» النظام البعثي والحرس الثوري الايراني، والميليشيات العراقية واللبنانية التابعة للحرس الثوري الايراني، والغطاء الجوي الروسي، يلزم لتعديله مجهود نوعي،… اقرأ المزيد