لهذه الأسباب… أنقرة سبقت الجميع الى «الباب»
إنتظاراً لما ستحققه المرحلة الثانية من عملية «درع الفرات» التي استأنفتها تركيا برعاية مباشرة للوحدات الموالية لها لإستبيان حجم ترددات معركة حلب وجزء من الأثمان التي على أبطالها دفعها، يتمّ الفصل نهائياً بين ما آل اليه مصير حلب واستعادة «داعش» سيطرتها على تدمر ومحيطها. فما هي المؤشرات الى هذه القراءة؟ بعد ساعات قليلة على الإعلان… اقرأ المزيد