IMLebanon

اللعبة الروسية – الأميركية  أبعد من حرب سوريا

الرئيس فلاديمير بوتين يوسّع بيكار اللعبة المزدوجة مع الرئيس باراك أوباما: المواجهة والتفاهم. شيء للضغط على الرئيس الذي يعدّ أيامه الأخيرة في البيت الأبيض. وشيء لترك اللعبة مفتوحة مع العهد الجديد، سواء جاء دونالد ترامب المعجب بالرئيس الروسي أو جاءت هيلاري كلينتون التي تعتقد إن اللغة الوحيدة التي يفهمها بوتين هي القوة والعزم. خطوة على… اقرأ المزيد

بلد المئة أزمة وأزمة  والسلّة فاضية

في بلد المئة أزمة لا يمكن أن يمرَّ يومٌ على خير، ففي كل أزمة أكثر من لغم وأكثر من قنبلة، ونادراً ما يمرُّ يوم من دون أن ينفجر لغم أو أن تنفجر قنبلة: من رئاسة الجمهورية التي مرَّ على الشغور فيها عامان وأربعة أشهر، إلى مجلس النواب الذي يعيش على تمديدَيْن حتى الآن، إلى الحكومة… اقرأ المزيد

«الربيع اليهودي» فرصة للبقاء بعد إنصراف أوباما ورحيل بيريز

  الآن وبعدما باتت حقبة الحرس القديم برحيل شمعون بيريز في ذمة يوم الحساب الإلهي حيث رب العالمين يمهل ولا يهمل، وكان إمهال الفِعْل الصهيوني طويلاً، هل من تغيير مأمول يمكن حدوثه في الجيل الآتي مِن الذين سيقودون الحُكم. ونقول الآتي على أساس أنه لا أمل يُرتجى من الحاليين المنضوين تحت حقبة نتنياهو. والتغيير المأمول… اقرأ المزيد

خط أحمر

من السابق لأوانه الحكم على مبادرة الرئيس سعد الحريري الأخيرة بالفشل أو النجاح لأن صاحب المبادرة ما زال يستكملها في اتصالات مع دول القرار المعنية أكثر من غيرها بالشأن اللبناني كما أثبتت الأحداث الجارية في الجوار كمثل روسيا اللاعب الأول والأساسي في سوريا، وتركيا التي لها أيضاً حسابات كثيرة في الصراع السوري، وامتداداته في كل… اقرأ المزيد

لبنان يخسر الكثير من القروض الميسّرة والهبات بفعل غياب التشريعات المطلوبة لاستلامها

مجلس النواب يجدّد لمطبخه التشريعي مع بداية عقده الثاني في 18 الحالي لبنان يخسر الكثير من القروض الميسّرة والهبات بفعل غياب التشريعات المطلوبة لاستلامها الموازنة العامة تلتحق بما سبقها والقاعدة الاثني عشرية تقيّد الحكومة وتحول دون إطلاق المشاريع في الوقت الذي تعج فيه الساحة السياسية بالسجالات والمناكفات حول مروحة من الاستحقاقات والملفات التي يأتي في… اقرأ المزيد

كواليس اللقاء «الودِّي» في المحكمة العسكرية… طيّارة ومدفع!

حتى اللحظة الاخيرة من تولّيه رئاسة المحكمة العسكرية الدائمة يحرص العميد الركن الطيّار خليل ابراهيم على مواصلة مهامه. «آخر يوم مِتل أوّل يوم، أبداً!» يُكرر على مسامع كلّ من يدعوه لـ «التطنيش» أو لتخفيف مجهوده. بحماسة متناهية يستقبل عميداً، يودّع لواءً، يستمع لضباط، يُجيب على اتصالات هاتفه الذي لا يكلّ، عينه على الجرائد أمامه وأخرى… اقرأ المزيد