فرنجية شاهراً الورقة البيضاء: خطّنا انتصر
هي المرّة الثانية التي تصل فيها «لقمة» رئاسة الجمهورية إلى فم رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية، ثمّ تذهب إلى مرشّح آخر. في المرّة الأولى، عشيّة انتهاء ولاية الرئيس إميل لحود نهاية صيف 2004، كاد فرنجية أن يكون رئيساً، قبل أن تفرض الظروف المتسارعة على سوريا وصديقه الرئيس بشّار الأسد، التمديد للحود. وقبل تسعة أشهر،… اقرأ المزيد