من الطفل الأميركي «ألَكْسْ» إلى الطفل السوري «عمران»
يمرّ علينا جميعاً، حينٌ من الأيام، تستولي على أذهاننا وعلى مكامن الإدراك في عقولنا، صورة أو صور مؤثرة ولافتة، تعْلَقُ في جوارحنا ومكامن الإحساس في قلوبنا ونفوسنا وضمائرنا، وأنا شخصياً، ترافقني تلك الصور التي يُدْخِلُها التلفزيون ووسائل التواصل الإجتماعي إلى بيوتنا وأماكن تواجدنا المختلفة، عنيت على وجه الخصوص، صور أولئك الأطفال الذين لفظهم البحر أمواتاً،… اقرأ المزيد