ماذا يبقى للعرب.. إذا اختلفت القاهرة والرياض؟
مِن علامات الشؤم في هذا الزمن العربي الرديء، هذا التباعد الحاصل في موقفي عاصمتيّ القرار العربي: القاهرة والرياض. فيما مرحلة التصدّعات والانهيارات التي تجتاح أكثر من بلد عربي، تتطلب تقارباً، بل وتطابقاً في الرؤية وفي المواقف والمعالجات بين القاهرة والرياض، لتكوين نواة عربية صلبة، بمواجهة مخططات الفتن المذهبية، والحروب الخبيثة، وما تحمله من نوايا إيرانية… اقرأ المزيد