IMLebanon

Հայոց Ցեղասպանութիւն

في الرابع والعشرين من نيسان من كلّ عام، يتذكّر الأرمن المقتلة الكبرى التي حصلت في العام 1915، Հայոց Ցեղասպանութիւն، على أيدي القوات الأمبراطورية العثمانية. هذه السنة، يكون قد مرّ مئة عام على عدم الاعتراف التركي بالإبادة. منذ ذلك التاريخ، حصلت المجزرة الكبرى في فلسطين على يد الصهيونية، بغطاء دولي سافر. ثمّ جرت، ولا تزال تجري،… اقرأ المزيد

الثورة التي ستُخرج إيران

عشرة أعوام مرّت على الانتفاضة الرائعة التي قام بها الشعب اللبناني وأثمرت سريعا إنهاء وصاية النظام السوري التي استمرت ثلاثين عاما. ويخطئ من يحاول أن يصنع من هذا الحدث التاريخي صنما ليمارس طقوس عبادته على مرّ الاعوام لأنه بذلك يجرّد الحدث من تاريخيته التي أنجزت إنتصارا يليق بثورات الشعوب التواقة الى الحرية. بعد عشرة أعوام… اقرأ المزيد

أين أنت من الحقيقة؟

أين الناس من الله أو من الحقيقة؟ أنت تكتب فقط ليقترب القارئ من الحقيقة لأن الكاتب يريد ان يكون الناس مع الله. الكاتب يد الله وأنت، كاتبًا، لا تزيد عليه شيئاً. تبلغ فكره بطريقتك. ذلك ان الله تكلّم بالأنبياء ونحن نترجمهم. لما كتب يوحنا الرسول: “في البدء كان الكلمة” كان يريد ان الله أيضا يكون… اقرأ المزيد

14 آذار ليست إخفاقات

كل الأمور تتبدل بمرور الزمن، حتى وقع المصيبة يتضاءل، ووهج الأشياء الحلوة يخفت ويبهت. لذا تجوز قراءة إيجابية في مسار 14 آذار 2005 الى يومنا هذا. يحلو للبعض ان يراها سلسلة من الإخفاقات وعدم القدرة على تحقيق شيء. في هذه القراءة بعض المنطق، لأن الشريك في الوطن لم يرتضِ اللحاق بمسيرة بناء الدولة الحرة الخارجة… اقرأ المزيد

غرفة العمليات في الطبقة الخامسة لـ”النهار”

يحلو لكثيرين الزعم بأنهم شركاء في النجاحات والانتصارات، كما يدعي آخرون أن لهم ما ليس لهم، أو أنهم شاركوا في صنع القرارات. لكن شتان ما بين الحقيقة والروايات، خصوصاً تلك التي يكون الاموات شهوداً عليها. أروي في هذه السطور مشاهدات وشهادات عن حقبة لا تمحى من الذاكرة، لست بطلها بالتأكيد. ما ان تدخل الطبقة الخامسة… اقرأ المزيد

المجلس الوطني نافذة 14 آذار على ناسها والديموقراطية اختلفت التحديات… والأمانة العامة حفظت الأمانة

لم ينزل اللبنانيون معترضين الى ساحة الشهداء على نظام الوصاية السوري قبل عشر سنوات كحركة سياسية. مواطنين عاديين في غالبيتهم كانوا ولا يزالون. لبّوا كلٌ من منطلقاته الخاصة نداء الوطن كما يتخيله ويريده كمن يدلي بصوته في صندوقة انتخاب ثم عاد الى حياته العادية. كان على السياسيين أن يكملوا ويحفظوا الأمانة بما استطاعوا. لم يقدروا؟… اقرأ المزيد