عن أوبة فضل شاكر
إذا دخل الإحساس بالجمال، الذي هو جوهر الفن الرفيع، من الباب، هرب القبح، ومنه الإرهاب، من الشباك. كلما تعززت قيمة الفنون، وارتقى الإحساس بها، اتسعت نظرة الإنسان للعالم والناس من حوله، وكان إدراكه لقيمة الحياة عاليا، وتيقن أن «على هذه الأرض ما يستحق الحياة» كما قال الشاعر محمود درويش، ذات رعشة جمالية. الفنون شجرة، فيها… اقرأ المزيد