العلاقات بالأسد لن تنقذ فرنسا وواشنطن من «داعش»
لا يوجد مستحيل في السياسة. لنفرض أن فرنسا أعادت علاقاتها بالرئيس بشار الأسد، متناسية أنه «ديكتاتور يقتل شعبه»، نتيجة للخوف القاتل من «داعش». هل تنتهي الثورة في سوريا أو الحرب المفتوحة فيها؟ وهل تعود سوريا قوة أو رقماً صعباً في معادلات الشرق الاوسط؟ الجواب بسيط وسريع، كلا. سوريا حالة أكثر تعقيداً لحلها باتفاق خارجي… اقرأ المزيد