جمهورية بلا عميد !
تحبه، أو لا تحبه، لكنك تحترمه. خمسة عشر عاماً على غيابه، ولبنان باقٍ، والجمهورية في حال الشغور. إلا أن الجمهورية باقية. وإن ظل الرئيس غائباً. رحل العميد، ولم ترحل معه الجمهورية. ثمة في البلاد كارثة. والكارثة الكبرى أن الجمهورية، جمهورها مختلف، في فهم أبعادها، وإدراك مفاهيمها والحقائق. ٨ و١٤ آذار والمستقلون يبدو وكأنهم ينتظرون… اقرأ المزيد