المسيحيّون يرفضون آليات حكوميّة غير مُطابقة للمواصفات الدستوريّة
أخطر ما في أزمة الفراغ الرئاسي التي بدأت قبل تسعة أشهر ان هذا الفراغ صار طبيعياً ومألوفاً، وان الجميع يعتادون وضعاً وبلداً ليس فيهما رئيس للجمهورية، وان شعوراً يزداد رسوخاً مع الأيام بأن «البلد ماشي» مع رئيس أو من دونه، والأمر سيّان إذا كان هناك رئيس للجمهورية أو لم يكن. وهذا معناه الامعان في تدمير… اقرأ المزيد