IMLebanon

الحوار والسجال مترابطان ولكل منهما وظيفة

تيار المستقبل وحزب الله يتبادلان الاستغراب: كل طرف يستغرب سرعة الطرف الآخر في اطلاق الرصاص السياسي عليه بين جولة وأخرى من الحوار. وكل طرف يعرف أن المستغرب هو الاستغراب، والتصرف كأن تبادل الكلام العنيف صاعقة في سماء صافية. فالمعادلة بينهما هي: لا شيء يؤثر على الحوار، ولا تأثير للحوار على القرار في المواقف الأساسية. والواقع… اقرأ المزيد

أما آن للنائب العام المالي  وضع يده على ملف الضمان؟

لو بُعِث الرئيس الراحل اللواء فؤاد شهاب حيّا، فماذا كان سيقول عما آلت إليه مؤسسة الضمان الإجتماعي الذي تأسس في عهده؟ وماذا كان سيفعل حيال الدَرْك الذي وصل إليه؟ وهل كان سيستحلف الناس أن يتوقفوا عن الصراخ من الشكاوى التي يرفعونها حيال هذا الجهاز؟ أكثر من نصف قرن على تأسيس الضمان، ولكن بدلاً من أن… اقرأ المزيد

لبناني.. رهن الطلب!

بالرغم من أهمية الحوارات السياسية القائمة بين الخصوم، إلا أن الأحداث التي تدور كل يوم في شوارع المدينة والقطوع الذي يمرّ هنا أو هناك بانعكاسات محدودة يؤكّد نظرية أن السياسيين يأكلون الحصرم والمواطنين يضرسون. وما حصل أمس الأول في مجمّع ABC بين مؤيّدين لعرض الفيلم التركي ومعارضين له.. إنما كان تكملة للفيلم اللبناني الطويل، الحافل… اقرأ المزيد

الجلسة الثامنة لحوار «المستقبل» و«حزب الله»: مصارحة وغسيل قلوب

الجلسة الثامنة لحوار «المستقبل» و«حزب الله»: مصارحة وغسيل قلوب توافق على استكماله لحماية الإستقرار وتحصين متطلبات السلم الأهلي كان تأكيد «تيار المستقبل» و«حزب الله» على استمرار الحوار بينهما أمراً متوقعاً، بالرغم من الأجواء المتوترة التي سبقت انعقاد الجولة الثامنة، طالما أن الطرفين حريصان على الاستقرار الداخلي وحماية السلم الأهلي من خلال السير قدماً بنزع فتائل… اقرأ المزيد

إيران تضيق ذرعاً بالسنيورة وشهادة السبع تكشف المستور الآتي!

إيران تضيق ذرعاً بالسنيورة وشهادة السبع تكشف المستور الآتي! ما وراء الحوار المتصادم: «تدجين» سعد الحريري! الحوار في مفهوم حزب الله خفض مستوى الاعتراض السياسي حيال الملفات الخلافية بقلم رلى موفق ثمة قراءات عدّة  للهجمة الشرسة والمبرمجة التي استهدفت الرئيس فواد السنيورة، على خلفية إعلانه للوثيقة السياسية الصادرة عن مؤتمر قوى الرابع عشر في البيال،… اقرأ المزيد

مزيد من الإشارات الفئوية

المواقف التي دأب العماد ميشال عون على اتخاذها أخيراً والتي أكّد فيها انتسابه إلى محور المقاومة ودفاعه عن قتال «حزب الله» في سوريا، إلى بيان تكتل «التغيير والإصلاح» الذي انضمّ فيه إلى الحملة المُبرمجة على قوى ١٤ آذار، تؤشّر إلى رهانه على نتائج المفاوضات النووية، لا على نتائج حواره مع «القوات اللبنانية». عندما دخل العماد… اقرأ المزيد