IMLebanon

وأخيراً… «صيدا الحكومي» إلى عهدة المستقبل

تقدم رئيس مجلس إدارة مستشفى صيدا الحكومي وأعضاؤه باستقالاتهم أمس احتجاجاً على «حملات التحريض والتشويه التي لحقت بإدارة المستشفى» كما نقل عنهم. الاستقالة جاءت بعد يوم من مثول رئيس المجلس الدكتور علي عبد الجواد أمام المدعي العام المالي للاستماع إلى إفادته في دعوى صرف تعسفي رفعها ضده أحد الطباخين في المستشفى. ليست الدعوى الدافع الوحيد… اقرأ المزيد

دي ميستورا: إملاء الوقت بحلّ أمني جزئي

دي ميستورا: لا حلول شاملة وشيكة اتاح حضور الموفد الدولي الى سوريا ستيفان دي ميستورا، على هامش مؤتمري مجلس حقوق الانسان و«دعم حقوق المسيحيين في الشرق الاوسط»، استكشاف جوانب من مهمته لوقف الحرب السورية، والاصغاء الى انطباعاته عنها الى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أفصح وجود الموفد الدولي الى سوريا ستيفان دي ميستورا في جنيف،… اقرأ المزيد

سليمان: محاولة للبقاء على المسرح

يرفض الرئيس السابق ميشال سليمان الاستسلام. لم يعد مجدياً نفي مساعيه لتأسيس «جبهة» تضمّ السياسيين المستقلين المتضررين من الحوارات الثنائية. يطمح سليمان الى أن تكون «جبهته» ذات صبغة وطنية، لذلك تواصل مع مستقلين من طوائف متنوعة. الا أن النتائج مخيّبة لم ييأس الرئيس السابق للجمهورية ميشال سليمان من محاولات البحث عن دور له في الحياة… اقرأ المزيد

أكمة «النصرة» وما وراءها: إصابة الجولاني… ومقتل أبو همام الشامي

وسط تضارب كبير في الحيثيات والوقائع، تأكّد أمس مصرع أبو همام الشامي، أحد أبرز الوجوه «الجهادية» في سوريا، بينما أكّدت مصادر «الأخبار» إصابة زعيم «جبهة النصرة» أبو محمد الجولاني إصابة تراوحت بين «الخفيفة» و«المتوسطة»، وفقاً للمصادر، فيما فتح ضخ المعلومات المتناقضة عبر مصادر «النصرة» الباب أمام أسئلة كثيرة قُتل أمس أحد أبرز الوجوه «الجهاديّة» في… اقرأ المزيد

فتور حريري نحو تركيا: لسنا في حساباتها

ذهب الرئيس سعد الحريري بعيداً في الجفاء مع الأتراك وصولاً إلى قطع الطريق على هبة مالية تركية كان مجلس بلدية طرابلس قد طلبها من الحكومة التركية عبر سفيرها في لبنان إينان أوزيلدز، لإعادة بناء السرايا العثمانية في ساحة التل والتي كانت هدمت في العام 1968، وذلك لمصلحة مشروع إنشاء مرأب تحت الأرض. على الرغم من… اقرأ المزيد

اليسار ليس مجرد «فانتازيا»

لعل أكثر ما يميّز اليسار والشيوعيين في مقاومتهم لما تسمّى «الهزائم الكبرى»، هو شمولية مشروعهم المقاوم، وخصوصاً إصرارهم على البعد الاجتماعي والطبقي لمقاومتهم، فكان تركيزهم في نقد قيادة حركة التحرر الوطني العربية، على انحيازها في المرحلة التي تلت وفاة جمال عبد الناصر وهزيمة العام 1967 لمصلحة الفئات البرجوازية وضربها أسس الاقتصاد الوطني وبالتالي انزلاقها المتسارع… اقرأ المزيد