سامي رئيساً: انتهى زمن «المدرسة»!
أقفلت «مدرسة الكتائب». الحزب الذي أقامه بيار الجميّل من بين الأموات على وشك الدخول في «الكوما» مجدداً في عهد صاحب شعار «أنا وخيي على ابن عمي، وأنا وابن عمي على الغريب»! غداً يوم آخر لكل من فقدوا ثقتهم بالأحزاب والسياسيين المتاجرين بمصالح اللبنانيين. غداً سيجد هؤلاء حزباً واسعاً يحتضن طموحاتهم، وستكتشف الحركة الاقتصادية أخيراً دورتها… اقرأ المزيد