ممارسة الحل العسكري والمطالبة بالحل السياسي
ليس أهم من تحرير تكريت من تنظيم داعش التكفيري سوى أن يسود مناخ الوطنية العراقية مرحلة ما بعد التحرير. فلا العلم العراقي الذي رفعه رئيس الوزراء حيدر العبادي في مركز المدينة حجب مخاوف الأهالي من ممارسات الميليشيات الوقحة على حدّ التعبير الذي استخدمه السيد مقتدى الصدر. ولا التحرير على أيدي قوى مذهبية، مع تقدير تضحياتها،… اقرأ المزيد