لو كان الكلدان موارنة !
تذكّرت حادثة تعود الى حقبة عملي التطوعي في المجلس الرسولي العلماني التابع لمجلس البطاركة والاساقفة الكاثوليك في لبنان. كان يرأس المجلس آنذاك المطران حبيب باشا رحمه الله. واثناء إحدى الخلوات السنوية، تم الاتفاق قبل جلسة التعيينات على معظم الاسماء لترؤس اللجان، ولفتني انها جاءت كلها لموارنة باستثناء واحدة للروم الكاثوليك، فلا ارمن ولا سريان ولا… اقرأ المزيد