النسيج الاجتماعي المعيب لطرابلس
تقع مسؤولية النهوض بطرابلس على اهلها والمسؤولين فيها، الذين أفقدوها الدور الحيوي، والسمعة الحسنة، وتركوها رهينة “قادة المحاور” والزعران وحفنة من الاصوليين التكفيريين الذين حجبوا عنها وجهاً حضارياً مفترضاً لمدينة بهذا الحجم وبالتاريخ الذي تختزنه. بالأمس كتبت عن طرابلس وأسميتها “مدينتي”، وما زلت عند هذا القول، تمسكا بالمدينة، وبكل مدينة وقرية، ان تبقى لبنانية، فلا… اقرأ المزيد