ضد مَن؟
كان حرياً ببنيامين نتنياهو ان يصحب معه، الى باريس، أهالي 2269 طفلاً فلسطينيا قتلهم في حربه على غزة الصيف الماضي. لو فعل لظهّر، أكثر، مدى صفاقته في زعم الاعتراض على الارهاب، وان كان لم يقصر في ذلك، حين “قاتل” ليتقدم الصفوف ويجاور الرئيس الفرنسي، خلافا للتراتبية السياسية، ما اضطر المنظمين الى استدعاء الرئيس الفلسطيني محمود… اقرأ المزيد