لا حرب، ولا للحرب
لا حرب في الايام المقبلة، لأن لا مصلحة لكل من الاطراف بها. فالمفاوضات الاميركية الايرانية ماضية على قدم وساق، وتتوقع اسرائيل توقيع اتفاق نووي بين الطرفين في آذار المقبل، واذا كانت مصلحتها تقضي بـ “الخربطة” فإن لا قدرة لها على ذلك وسط الغيوم الملبدة في المنطقة وتمدد الاعمال العسكرية الى الجولان، وعلى ابواب انتخابات داخلية… اقرأ المزيد