IMLebanon

دلالات بارزة للترتيبات الانتقالية الفورية: رسائل سعودية قوية حيال ثبات السلطة

أبرز تصاعد اللهيب المتصاعد بقوة من اليمن المجاور للمملكة العربية السعودية حراجة اللحظة والتوقيت في غياب الملك عبدالله بن عبد العزيز وحجم التحدي الذي يتركه هذا الغياب امام المملكة في قيادة الدول الاسلامية في المنطقة في مرحلة بالغة الحساسية والخطورة لا تقف عند حدود اليمن بل تتمدد لتشمل مجموعة ملفات حارقة من سوريا الى ليبيا… اقرأ المزيد

سلاح الملك

كانت العواصف عاتية قبل توليه المُلك. وكانت عاتية خلال عهده. هز الإرهاب العالم في مطلع القرن الجديد. وهز غزو العراق بعد عامين ركائز الاستقرار في المنطقة وتسبب لاحقاً في انطلاق شرارات وانهيارات وانقلابات. وفي كثير من هذه الأحداث كانت السعودية معنية أو مستهدفة. كان هناك من يريد خطف الإسلام نفسه ودمغه بالتطرف ودفعه إلى الاصطدام… اقرأ المزيد

ضربة القنيطرة وامتهان العقل

قبل أيّام قليلة، وبُعيد الضربة الإسرائيليّة في القنيطرة، هطلت علينا الطبيعة صواعق وزلازل وبراكين. على ذلك استعين ببلاغة التقليد الدينيّ وفصاحته ممّا لا يملك مثلَهما النظام الجهازيّ السوريّ، للقول إنّ الردّ آتٍ. استُنطق الكتّاب والمعلّقون كي يُطلقوا العنان لمخيّلاتهم في وصف الردّ المحتّم. استقرّ الأمر، في النهاية، على تحديد هدف استراتيجيّ مهول: إنّه إطاحة اتّفاق… اقرأ المزيد

من القنيطرة الى صنعاء: المخطط واحد!

ليست المسألة أن يرد «حزب الله» (عفواً، نظام «ولاية الفقيه» في إيران) على الغارة الاسرائيلية التي استهدفت 12 مقاتلاً لبنانياً وإيرانياً في منطقة القنيطرة السورية، ولا هي أين وكيف ومتى يتم هذا الرد. المسألة أن جندياً سورياً واحداً لم يكن ضمن القافلة المستهدفة من جهة، بما يعني أن سيطرة «الحرس الثوري الايراني» على الجزء السوري… اقرأ المزيد

كيف سيرد «حزب الله» على غارة القنيطرة؟

في آخر حديث للسيد حسن نصر الله، أمين عام «حزب الله»، مع قناة «الميادين»، شدّد على إبراز سلسلة قضايا شائكة كان يهمه نقلها الى قادة اسرائيل. فقال إن الحزب يملك ترسانة صواريخ متطورة، ستفاجىء قوات العدو في حال تقرر إطلاقها على المدن الاسرائيلية. وكرر نفي أي وجود عسكري للحزب في الجولان المحتل، مكتفياً بالحديث عن… اقرأ المزيد

احتلال يتصدى لاحتلال

لم ترسل إيران حزب الله إلى سوريا لتحرير الجولان. ولا لمحاربة اسرائيل. ولا لإيجاد «توازن» رعب، أو قوة، أو ردع للكيان الاسرائيلي. ولم يكن في «أدبياتها» اللفظية ومجازاتها ومقاماتها وبرامج استراتيجياتها أيضاً تحرير مزارع شبعا من الجولان، ولا تهديد الأمن الصهيوني من عرسال. لم نقرأ أو نسمع كلمة واحدة عن «العدو» لا عندما «حُمِّل» الحزب… اقرأ المزيد