برّي يُمهّد وعون يُصعّد
لم يكن مصير ساحة الشرق الأوسط مرتبطاً باجتماع دولي على غرار ما يحصل اليوم، إذ سيُحدّد اتّجاه الريح التي ستلفَح المنطقة، مع ما يعني انعكاس ذلك على المسرح المشتعل أساساً منذ أعوام عدّة. المؤشّرات التي ظهرت أخيراً تُعزّز استنتاج المتفائلين الذين يعتقدون بأنّ تفاهماً ما لا بدّ أن يحصل، لأنّ الخلاف ممنوع كونه سيفتح أبوابَ… اقرأ المزيد