تحويل الناحرين إلى جهاديّين والمُنتحرين إلى شهداء
«وللأوطان في دَم كلّ حرٍّ / يَد سَلفت ودين مُستَحقّ ومَن يسقي ويشرب بالمنايا / إذا الأحرار لم يُسقوا ويَسقوا؟ وللحرية الحمراء بابٌ / بكلّ يد مُضرّجة يُدقّ». (أحمد شوقي) ما زالت ترن في أذني تعليقات والدي في عالم التجارة عندما كان يقول بعد خيبة أمل أو خسارة: «متى خسر التاجر يبحث في دفاتر والده… اقرأ المزيد