استقلال 2014 من دون رئيس لأوّل مرة منذ 25 عاماً!
كل ما تبقى من «الاستقلال»، إجازته كيوم عيد.. أما «دولة الاستقلال» فقد ضربتها الشيخوخة، وتقاسمها زعماء الطوائف فصارت دولاً شتى. ولأن الطوائف «مصالح»، فقد نشأ تحالف متين بين زعاماتها وأهل العقار والمال والوكالات التجارية الغربية و»ممثلي» الاستثمارات الخليجية. توارى رجالات الاستقلال في الذكريات، بعدما ضربت صورتهم ممارساتهم في الحكم.. فمن اعتقلوا في قلعة راشيا تكشفوا… اقرأ المزيد