عندما ينجح الاعتدال في احتواء الأزمات
لا تقتصر أهمية الخطاب السياسي والديني والمذهبي المعتدل في لبنان، كونه وسيلة ضرورية لمواجهة التطرف «الداعشي« الذي يواصل التمدد في المنطقة، ويحاول أن يطل برأسه في لبنان عبر عناوين متعددة أبرزها ملف خطف العسكريين اللبنانيين. بل إن ثمار هذا الخطاب يمكن قطفها على الساحة الداخلية، من خلال إبقاء قنوات الحوار مفتوحة مهما كانت التباينات… اقرأ المزيد