.. وتعطلت
ولا مرّة كانت اللغة عديمة الجدوى مثلما هي الآن. وفي الوقت نفسه، فإن هذه اللغة، ذاتها، قبل تفسيراتها وتأويلاتها ومذاهبها وفقهها، هي المحرك العصبي الأول لمجمل المعارك الدائرة في سياق الحرب الفتنوية الاسلامية الكبرى. كأن الاصطفاف اكتمل، ووصل الى ذراه. وتعطلت معه النواحي الاستطرادية للحرب حتى إضمحلت او تكاد. وتلك النواحي تتصل باللغة التبريرية… اقرأ المزيد