لتكن هدية الأضحى.. لا أُضحية!
مع تقدّم الحل التفاوضي الرامي إلى المقايضة بين الدولة اللبنانية و«التنظيمات الإرهابية» بغية حل قضية العسكريين المختطفين عند «داعش» و«جبهة النصرة»، تبقى المخاوف تحوم حول انعكاسات هذه الأحداث على الداخل اللبناني خاصة أنها هادفة لزرع الفتن وإثارة النعرات بين اللبنانيين حتى تبقى ساحتهم مفتوحة لكل الاحتمالات وجاهزة لكل السيناريوهات! أما الخوف الأكبر فهو من قدرة… اقرأ المزيد