IMLebanon

دعوة عون – نصرالله لدعم الوحدة الوطنية تبدأ ترجمتها بانتخاب رئيس للجمهورية

دعوة العماد ميشال عون والسيد حسن نصرالله بعد اجتماعهما إلى دعم الوحدة الوطنية ومنع الفتنة، كان ينبغي ترجمتها بالدعوة الى انتخاب رئيس للجمهورية مقبول من الجميع ليتمكن من درء خطر الارهابيين والتكفيريين بوحدة موقف ووحدة صف وكلمة، والاهتمام ايضاً بأولويات الناس، وأن يتحمل مع الحكومة مسؤولية ترسيخ الأمن في كل لبنان باعتباره القائد الأعلى للقوات… اقرأ المزيد

واشنطن لبيروت: هذا رئيسكم

في عام 1988 نصح الموفد الاميركي آنذاك ريتشارد مورفي اللبنانيين بانتخاب رئيس للجمهورية وعدم ترك الموقع الرئاسي شاغراً، ولو بحكومة انتقالية يرأسها ماروني، ودفع في اتجاه المرشح مخايل ضاهر، داعيا الى تجنب الفوضى التي يسببها شغور الموقع الرئاسي. وقد اوضح لاحقا انه لم يقل ” مخايل ضاهر او الفوضى”. لكن الواقع ان عدم الاتفاق على… اقرأ المزيد

“وحش” الخارج و”وحش” الداخل

تفترض مواجهة تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) فاعلية عملية من خلال الاستناد في لبنان الى توافقات وطنية، ليس بشأن الموقف من “داعش” بل بشأن النظرة الى لبنان ومفهوم العيش المشترك. نعم، لا يمكن الاكتفاء بمواقف معلنة داعمة للجيش اللبناني، ورافضة لتنظيم “داعش” بما يمثل من وحشية وتوحش وتخلف في حين تعيش البلاد حرباً… اقرأ المزيد

أين مصلحة لبنان في دخول محور الحرب؟ الحياد أفضل من التحوّل هدفاً

يشارك لبنان في الاجتماع العربي – الاميركي – التركي في جدة بدعوة من المملكة العربية السعودية، والمخصص للاطلاع على ما تقرر بالنسبة الى مكافحة التنظيمات الارهابية في قمة “الناتو” التي عقدت نهاية الاسبوع الماضي في مقاطعة ويلز في بريطانيا. وسيطلع الوزراء اليوم في جدة على ما يكون اعلنه الرئيس الاميركي باراك اوباما عن الاستراتيجية التي… اقرأ المزيد

سبحان مغيّر الأحوال!

  سبحان مغيّر الأحوال في زمن «داعش»، عندما يكتب من دعا الرئيس سعد الحريري وفريقه السياسي إلى «تحسس رقابهم»، مستقوياً بـ»حزب الله»، أن يكتب اليوم مستقوياً باعتدال الرئيس سعد الحريري، كي يدعو «حزب الله» وفريقه السياسي إلى مساعدته للقضاء على «الوحش». من يقرأ الرسالة الموجهة «إلى سعد الحريري»، في الصحيفة التي تُكرس صفحاتها للنيل منه… اقرأ المزيد

لا انتخابات رئاسية قبل إنجاز صفقة التمديد النيابي سلام بعد إبرهيم إلى قطر الأحد وملفّ العسكريين يتقدّم البحث

صحيح أن ملف العسكريين المخطوفين لدى تنظيم “داعش” يستحق كل الاولوية من أجل التوصل إلى حل يضمن سلامة هؤلاء ويعيدهم إلى عائلاتهم، بحيث ينجو لبنان من خطر الفتنة المذهبية التي يجري تحضير أجوائها وظروفها، لكن الصحيح أيضا أن مخاطر الانفجار الامني في ظل حالات التفلت والفوضى السائدة قد غيبت أي اهتمام بالملف الرئاسي. فمنذ ان… اقرأ المزيد