قشطة الأفندي
أيام الرئيس رشيد كرامي، كان الحاج عمر الحلاب ينهي صلاة الفجر كل ثلاثاء ويتجه إلى معمله ليعجن بيديه صدر كنافة الأفندي. كنافة بجبنة (وليس قشطة) أعد لها الحاج عمر «منقلاً» في صندوق سيارته لتصل ساخنة إلى بيروت. من يومها والعلاقة وطيدة بين آل كرامي وأهل الحلو. ما كان الوزير السابق فيصل كرامي يصل إلى مدرسته… اقرأ المزيد