IMLebanon

المطلوب رأس المقاومة !

من سمات الحروب في الشرق العربي أنه إذا قدح نارَها اغتيالُ شيخ القبيلة أو زعيمَ الطائفة أضرمت نار الحرب واستحال إطفاؤها. بل تتحول حادثة القتل إلى شماعة وتصير الحرب مهنة ومصدر ارتزاق دون أن تؤخذ بالحسبان الظروف ودون البحث عن حيثيات الإتهام. الطامة الكبرى أنه في أحيان كثيرة، يكون القاتل طرفا ثالثا غريباً أو أجنبياً،… اقرأ المزيد

أيّ محاذير لقرار الحسم السريع ضدّ المسلّحين الإرهابيين؟

أيّ محاذير لقرار الحسم السريع ضدّ المسلّحين الإرهابيين؟ الهجوم على الجيش في عرسال لم يكن صدفة مُخابرات خارجيّة أعطت الضوء الأخضر للتنظيمات الإرهابيّة موقف المجتمع الدولي في دعم الجيش اللبناني في حربه ضد الإرهاب واضح المعالم والأبعاد السياسية والدبلوماسية ولا يحتمل تأويلا إلا أن هذا القرار المعلن لا يلغي ولا ينفي بأن هناك أجهزة مخابرات… اقرأ المزيد

حديث مصارحة وصراحة.. مع الرئيس سليمان

اهميّة الحديث والنقاش مع الرئيس العماد ميشال سليمان، هي الشعور فوراً بأنك تتحدث مع انسان يؤمن حقيقة بالحرية والديموقراطية وقبول الآخر، والتعاطي بكثير من الهدوء والايجابية مع اي سؤال تطرحه عليه، وقدرته على «الزوغان» بلباقة من الردّ على سؤال يشعر انه في غير وقته، او ان المجالس بالامانات، ولم يحن بعد وقت كشف هذه الامانة،… اقرأ المزيد

مؤامرة»وساطة التفاوض» مع داعش والرهائن العسكريّون!

تُظَلّل ما سُمّي «وساطة» هيئة العلماء المسلمين منذ الأمس مئات علامات الاستفهام، بعد مفاجأة انسحاب مسلّحي «داعش» بـ»أمان وأمن» إلى خارج عرسال، ليبقوا خنجراً في ظهرها وظهر الجيش اللبناني، والرهائن العسكريّون الذين «بُرّر» بالأمس عدم إطلاق سراحهم بأنّهم موجودون خارج عرسال، مع أنّ المفاوضات أكّدت أنهم «سيطلق سراحهم» فور انسحاب «داعش» ومسلحيها من عرسال، أفلا… اقرأ المزيد

ثوابت الحزب ومصلحة عون؟!

لا تزال الرابطة المارونية تدور في فلك البحث عما اذا كان بوسعها تأمين لقاء مسيحي موسع يكفل عقد جلسة نيابية لانتخاب رئيس للجمهورية وترى اوساط مقربة من الرابطة ان ثابتة حزب الله تحول دون عقد الجلسة الا في حال تأمن عقد مؤيدي ترشيح العماد المتقاعد ميشال عون، ودون ذلك تبقى الثابتة الثانية التي تمنع تأمين… اقرأ المزيد

لئن شكرتم لأزيدنكم

[وبالشكر تدوم النِعَم] [إنّ الله لا يحب كل مختالٍ فخور]. نعم مليار شكر لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود. نعم مليار شكر للمملكة العربية السعودية التي لا تترك مناسبة صغيرة أو كبيرة لمساعدة لبنان إلاّ تكون هي الأولى والوحيدة لمساعدته ونجدته ومن دون أي منافع سياسية أو غير سياسية أو أي مصالح.… اقرأ المزيد