محرّدة حاضرة الأرثوذكس: «مشرق الشمس» لن يحجبها الظلام
لم يوضّب أهالي محردة الأرثوذكسية في ريف حماه حقائبهم بعد. وهل تسنّى للمسيحيين في الموصل أن يوضّبوا ذكرياتهم للسفر؟ مع أن موعد «التغريبة» أعدّ مسبقاً. إخوان «داعش» على الأبواب، صحيح، لكن محرّدة ليست الموصل، وباريس كلّها لا تساوي «قعدة» في الدار العتيق… في الحقائب لا شيء غير البنادق محرّدة | لا شيء يلطّف حرّ العصر… اقرأ المزيد