صديقي نعيم.. لا تدعني أنتظر طويلاً
صديقي نعيم عون، تلقيت، أمس، رسالتك المفتوحة في «السفير» بفرح كبير وقرأتها بتمعن ودقة مراراً وتكرارا. لا اخفي عليك انني كنت على علم بحالك، وهي ليست مختلفة عن حالي ابداً. وبصراحة ايضاً، كنت انتظر رسالتك هذه منذ 7 آب 2005. لا بل كنت انتظر منك او من اي رفيق من رفاقنا اشارة ما تعطيني الامل… اقرأ المزيد