في الخبث والتهافت..
ليس أسوأ من الأداء الأوبامي في سوريا والعراق إلا الأداء الإيراني.. حتى الأداء الروسي لا يصل إلى المستوى المطلوب وخصوصاً في الشأن العراقي! واللعبة (إذا كنت المذبحة الراهنة لعبة!) تشهد سباقاً بين الخبث الأميركي والتهافت الإيراني: يُقرر مستر أوباما أنه لن يتدخّل في العراق تلبية لاستغاثة المالكي بعد «نكسة حزيران» وانفراط جيشه وانحلال سلطته… اقرأ المزيد