.. في العراق
تماماً مثلما حمّل ويحمّل بشّار الأسد، ثلاثة أرباع الكرة الأرضية مسؤولية ما فعله ويفعله هو وسلطته بسوريا والسوريين، يحيل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مسؤولية المستجدات الطاحنة في بلده على أطراف وقوى خارجية، معتبراً أنه لولا تدخلاتها لبقيت جنّة حكمه المشعّ عصية على شياطين الفتن والخرابّ! والحاصل هو أن أنظمة ماتت لكن تراثها لا… اقرأ المزيد