IMLebanon

التبريرات الأميركية والفرنسية انعكاس للعجز تجديد الولاية للأسد يُظهر بقوة المأزق الدولي

 على رغم التسليم واقعياً على الصعيد الدولي بان الرئيس بشار الاسد سيؤمن لنفسه ولاية جديدة بغض النظر عن هزلية الانتخابات التي سيجريها او مسرحيتها، فان ذلك يرخي بثقله على مسؤولي الدول الغربية المؤثرة اقله على الصعيد المعنوي والسياسي خصوصاً مع استمرار المأساة السورية في ظل معلومات عن استخدام النظام الكلور في قصف المدن والقرى السورية.… اقرأ المزيد

سولانا يرث فشل الإبرهيمي؟

فشل الأول سواء اعلن الأخضر الإبرهيمي إستقالته ام تروّى في انتظار قبول خافيير سولانا وراثة فشلين اي فشله وفشل كوفي انان من قبله، يبقى من الواضح ان النظام السوري نجح في تدمير الحل السياسي، فهو لم يكتفِ بإلقاء براميله المتفجرة على مؤتمر جنيف، بل تعمّد اتهام اميركا والابرهيمي بإفشال هذا المؤتمر الذي كان سيرغي لافروف… اقرأ المزيد

التهدئة حتى إشعار آخر!

لم يسبق ان شهد لبنان انتخابات رئاسية برتابة الحالية. فللمرة الاولى تهدئة سياسية تطغى على التنافس نحو الرئاسة. وكلام قليل يكاد يمر من دون ان يشعر به معظم اللبنانيين. فولاية الرئيس ميشال سليمان تشارف الانتهاء، فيما ثمة مرشحَين اثنان معلنَان، وبضعة مرشحين يعملون بصمت من دون اعلان، فضلا عن مرشح غير معلن يعمل بضجة لافتة.… اقرأ المزيد

8 آذار تريد معرفة المرشّح قبل النصاب و14 آذار تريد النصاب سبيلاً للاتفاق

 لم تغيِّر قوى 8 آذار عادتها منذ عام 2005 إلى اليوم، فهي تهدّد بالفراغ الحكومي إذا لم تكن التشكيلة كما تريد، وتهدّد بالفراغ المجلسي إذا لم يكن قانون الانتخاب على قياسها، وهي تهدّد الآن بالفراغ الرئاسي إذا لم يتم الاتفاق مسبقاً على المرشح شرطاً لتأمين النصاب لئلا تفاجأ بانتخاب من لا تريده، في حين ان… اقرأ المزيد

اتصال هولاند بجنبلاط: معطى جديد له شأنه وأبعاده!

  كثر من الذين اعتادوا اخذ كلمة السر من رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط اتصلوا به فور سماعهم نبأ اتصال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند به علّهم يقفون على أمر جديد، ولكنهم فوجئوا بزعيم المختارة يربأ في الافصاح عن أي معطى من شأنه ان يروي غليلهم ويلبي رغبتهم ولا سيما في موضوع الساعة الملح وهو… اقرأ المزيد

«لبننة» الاستحقاق؟

    لا تختلف الانتخابات الرئاسية اللبنانية هذه المرّة عمّا كانت عليه في المرّات السابقة، خصوصاً التي رافقت وتلت اندلاع الحرب في العام 1975. خرجت من أيدي اللبنانيين ولم تعد بعد! مع أنّ النسبية في ذلك الحكم واجبة بالضرورة: صحيح أنه لا الخارج كان يفرض «تماماً» اسم الرئيس العتيد ولا الداخل كان مغيّباً «تماماً» عن… اقرأ المزيد