IMLebanon

«حزب الله» والراعي لتجاوز زيارة الأراضي المحتلة.. والمحرّضين

القوات اللبنانية” الطرف الأكثر استفادة من الخلاف «حزب الله» والراعي لتجاوز زيارة الأراضي المحتلة.. والمحرّضين     تشكل الزيارة المثيرة للجدل التي قام بها البطريرك الماروني بشارة الراعي الى الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومن ثم المواقف التي اتخذها هناك، وخاصة تلك التي تعلقت بـ«العملاء» والتي حملت تبرئة فعلية لهم، التحدي الأساس على صعيد علاقة اتسمت في… اقرأ المزيد

Assad’s win is Syria’s loss

  Syrians went to polling stations Tuesday for the country’s first multicandidate presidential election, sending out a resounding “message of victory.”   Syrian officials were keen to declare that President Bashar Assad’s re-election marked the beginning of a new phase, one that would lead to a political settlement to end the war. The signs of… اقرأ المزيد

مثل «لبنان الوطن».. منصب رئاسته رهينة

بين الأوهام والآمال، وحسابات الهزيمة والانتصارات، شغر منصب رئاسة الجمهورية في لبنان. شغر المنصب لجملة من الأسباب، منها: أن في لبنان من ما زال مقتنعا – عن صواب أو خطأ – أنه إنسان حر له الحق في القبول والرفض، وحتما محاسبة من يدعون أنهم نوابه في مجلس النواب المولج بانتخاب الرئيس. ومنها أن في لبنان… اقرأ المزيد

فن التعطيل الإيراني

حسمت طهران بالسلب الجدل حول إمكانية لقاء قريب مع القيادة السعودية، يؤسس ولو ببطء شديد لمرحلة جديدة بين البلدين، اللذين تمر العلاقات بينهما بمرحلة توتر شديد شبيهة بتلك التي سادت بين موسكو وواشنطن، إبان الحرب الباردة، ولكن بتوازنات إقليمية. فقد أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف عدم قدرته على المشاركة في أعمال اجتماع وزراء… اقرأ المزيد

Dé-chiffrage

Dans les milieux aounistes, on estime grosso modo que la présidence de la République devrait échoir naturellement à l’homme politique maronite le plus fort ou le plus représentatif des chrétiens de ce pays, caractéristiques que l’on attribue, dans ces milieux, au chef du CPL, le général Michel Aoun. Cette vision des choses revient en boucle… اقرأ المزيد

Rois de cœur, rois de piques

La monarchie de droit divin, il y a déjà longtemps qu’elle n’existe plus que dans les livres d’histoire. De nos jours, en démocratie du moins (en démocratie seulement !) les têtes couronnées et leur famille ne sont plus libres de leurs actes politiques, de leurs finances ou même de leur vie amoureuse. Et même un… اقرأ المزيد