لو كنت بيننا اليوم
لم يؤمن وليد عيدو يوماً بالاقتتال بين أبناء الوطن الواحد، لأنه لم يكن يؤمن بأن فريقاً يستطيع أن يفرض خياراته السياسية عن طريق القوة، ولأنه آمن بأن القتال شرف وأن الاقتتال جريمة». لقد عاش وليد عيدو حياته قاضياً ينتصر للعدالة فأمسك بميزانها «وأعطى ما لقيصر لقيصر وما لله لله». وحبّ وليد عيدو للعدالة جعله… اقرأ المزيد