جنبلاط لـ«السفير»: نعم لـ«تجميل» الطائف
كثير من الهدوء يتسلل إلى ذهن وليد جنبلاط في هذه الأيام. لا الشغور في بعبدا يقلقه، ولا السيناريوهات المتخيلة في رؤوس البعض تثير اهتمامه. يفضّل الاستمتاع بنسمات ساعات بعد الظهر في باحة دارته البيروتية برفقة الورقة والقلم.. على متابعة مناوشات المنابر السياسية والتكرار الممل للعروض المسرحية، التي لا تملأ شيئاً من الفراغ. الاستحقاق دخل مربع… اقرأ المزيد