ونحن ننتظر!
ضاع العمر ونحن ننتظر ونأمل ونرجو! بالنسبة إلى الوضع الداخلي، فالجميع ينتظر «أن يهدي لله» الزعماء والمتزعمين و«الزوعيميين» (أشباه الزعماء)، وكل «من ركب على ظهرنا»، وأن يتركونا نهنئ بالعيش أشهراً قليلة، أو حتى أسابيع، من دون نكد ومساجلات وجرّ البلد إلى حافة الإنفجار والصدام والتفكك. أما بالنسبة إلى السياسة الإقليمية والدولية، فالبعض لا يزال… اقرأ المزيد