IMLebanon

عيب يا مدام هاريس!!!  

    لم أصدّق عندما استمعت الى المرشحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية في أميركا عندما قالت علناً على أحد التلفزيونات، إنها تكره العرب والمسلمين.   الكره، ليس من شِيَم الإنسان الحضاري، خصوصاً إذا كان ينادي بالحريات وبالديموقراطية، أفهم أنك ولأسباب أجهلها لا تحبين العرب… وهذا يعود الى موقف خاص لا أعرف أسبابه ولا ظروفه.   على… اقرأ المزيد

التوازنات المحلية – الإقليمية – الدولية.. هل هي التي ستُخضع الإستحقاق الرئاسي نحو الحسم؟

      من المتعارف عليه في علم السياسة أنه بعد كل إستحقاق (سياسي – أمني – اقتصادي – إجتماعي) تبدأ ما يُعرف بـ«لعبة التوازنات» لتشكيل قوة معيّنة ضاغطة، وهذا أمر بديهي معروف عندما تسود حالات من الضبابية السياسية – الأمنية، حيث تبدأ عند توزيع المغانم بعد تخطّي مرحلة الإتفاق على المغانم. إنّ ما يحصل… اقرأ المزيد

3.5 مليون عربي يرجّحون كفّة الرئاسة الأميركية؟!

    إذا كان السباق الرئاسي الأميركي الآن «عالمنخار»، متقارب جداً، من دون تقدّم واضح لأي من المرشحين الأساسيين دونالد ترامب وكاميلا هاريس، فكل أصوات ولاية قد تكون هي الفرق! وميشيغان، التي زارها ترامب بالأمس، هي في أساسها! في ولايات أميركية أخرى لا يُعتبر الصوت العربي وازناً حتى الآن! لا في كاليفورنيا، ولا في نيويورك… اقرأ المزيد

سلاح حزب الله دخل لبنان بقرار اقليمي- دولي ويُنزَع بمثله

  التفاهمات والاتفاقات تحدد مصير السلاح بعد الحرب     طرحت تساؤلات واستفسارات عديدة عن مصير سلاح حزب لله، بعد انتهاء الحرب مع إسرائيل، وتباينت المواقف، بين من يعتبر ان السلاح فقد مبرر وجوده، بالدفاع عن لبنان، بعدما استعمل بفتح جبهة الجنوب اللبناني مع إسرائيل، لمناصرة ودعم الشعب الفلسطيني بمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزّة،… اقرأ المزيد

الخيار الصعب: الوحدة الوطنية أم وحدة الساحات؟

      قدّمت حادثة خطف القبطان عماد أمهز من مدينة البترون الشمالية اعتداءّ نوعياً لا يمكن فصله عن مسلسل التدمير اليومي الذي يمارسه العدو الإسرائيلي في أكثر من بلدة وقرية لبنانية. القاسم المشترك بين مشهديّ التدمير والإختطاف هو استباحة لبنان وغياب الدولة المسؤولة، والإختلاف بين المشهدين هو الإقصاء المتعمد للجيش اللبناني عن دوره في… اقرأ المزيد

عن «الخلاص العجائبي»

  بينما تشهد «بلاد الأرز» الحرب الأخطر في تاريخها، تعود في أنحاء عدة من جبل لبنان تلك العبارة التي طالما رددها الأهالي منذ بدأت الحروب والاجتياحات والفتن عام 1975، التي تقول: «لا تخافوا، لبنان وقف الله، ولا أحد يقوى عليه». ثمة مَن ينسب هذه العبارة إلى أنطونيوس شينا، ناسك وادي قزحيا. وثمة مَن ينسبها إلى… اقرأ المزيد