IMLebanon

«حوار بعبدا» استعان على الخيبة بزرع ألغام الانقلاب على الدستور

  التهويل على قوى المعارضة وتهديد الشارع لم يخفت صدى مضبطة الاتهام لـ «حزب الله»     بدا من البيان الختامي لـ «اللقاء الوطني» في بعبدا أنه مفتوح على تتمة، لا بل إنه تحوَّل إطاراً دائماً. البيان دعا في بنده الخامس إلى «التأسيس على هذا اللقاء» للانطلاق من بحث توافقي، من دون عُقد أو مُحرّمات، لمعالجة… اقرأ المزيد

ضغوط أميركية على صندوق النقد لعدم الاستجابة لمطالب لبنان

فقدان التغطية الإسلامية المسيحية لـ«لقاء بعبدا» يعكس عمق المأزق على أهمية إبقاء خطوط الحوار مفتوحة بين الأطراف السياسية، من أجل تهدئة المناخات الداخلية وتفادي التصعيد الذي يتسبب بمزيد من التوتر والاحتقان، إلا أنه كان بإمكان «اللقاء الوطني» الذي عقد، أمس، في قصر بعبدا، أن يحظى باهتمام أكبر ويخرج بنتائج عملية تساعد جدياً في مقاربة الملفات… اقرأ المزيد

التغيير الحكومي عاد إلى الواجهة من باب محمد بعاصيري

  لم يكن يؤمل من حوار بعبدا الخروج بحلول سحرية للأزمة العميقة التي يشهدها لبنان. لم يكن هذا هدفه من الأساس، لكن اللقاء بنقاشاته وكلمات المتداخلين وبيانه الختامي رسم للحكومة مساراً محصّناً لتمضي قدماً في الاصلاحات المطلوبة منها. قال لها إذهبي الى القرار من دون تردد، وهذا ورد على لسان رئيس مجلس النواب نبيه بري… اقرأ المزيد

“الاشتراكي” يسبح عكس المعارضة: المواجهة أفضل من الهروب!

  على وقع الضغوطات الدولية والاحتقان الداخلي، إنعقد اللقاء الوطني في بعبدا بمن حضر. وحده “اللقاء الديموقراطي” ممثلاً برئيسه النائب تيمور جنبلاط غرد خارج سرب المعارضة وجالس أركان السلطة التنفيذية طاولتهم المستديرة، فيما فضل الآخرون، من رؤساء حكومات سابقين ورئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع المقاطعة بسبب عدم قدرة اللقاء على الانتاج، ورفض تعويم الاجتماع،… اقرأ المزيد

“الخارجية” تُغرّد خارج “شرق” نصرالله

  بات الجميع على يقين أن السياسة الخارجية التي قادها وزير الخارجية السابق جبران باسيل منذ العام 2014 إلى حين مغادرته قصر بسترس هي من أحد الأسباب التي أوصلت لبنان إلى العزلة العربية و”خرّبت” علاقاته مع الدول الصديقة التي كانت تدعم بلاد الأرز.   إستلم الوزير الحالي ناصيف حتّي مقاليد الديبلوماسية اللبنانية، لكن “التركة” كبيرة… اقرأ المزيد

مسؤول يستنجد بالسوق السوداء.. ووزير يشكو من الطعنات!

  تواجه الحكومة والقوى السياسية الحاضنة لها تحدّي الاستفادة من الوقت القليل المتبقّي أمامها لنزع فتيل الأزمات الاقتصادية والمالية والاجتماعية، قبل أن تنفجر براميل البارود ويقع المحظور. ولكن، هل شروط كسب هذا التحدّي متوافرة؟ اعتاد الأفرقاء السياسيون أن يُلقي كل منهم مسؤولية إخفاقات السلطة على الآخر، لاسيما في ظلّ حكومات الوحدة الوطنية التي كان يضيع… اقرأ المزيد