IMLebanon

تنسيق على خط بـيـت الوسط ــ معراب ــ المختارة لاجتماع مرتـقـب يـطرح الحلـول

  عـلوش لـ«الديار» : الحريري يـرفض تـوّلي حكومة في عهد يُسيطر عليه باسيل !!   في ظل الانهيارات التي تتوالى في لبنان منذ اشهر، والمرشحة الى التفاقم اكثر فأكثر وفق التقارير الدولية التي تنشر اسبوعياً، والعقوبات الاميركية و«قانون قيصر» وتداعياته على البلد، وترديّ الأوضاع المعيشية والاقتصادية والسياسات المالية والمصرفية بشكل غير مسبوق، وما يرافق ذلك… اقرأ المزيد

مرحلة الرفوف الفارغة

  إستمرار الإستيراد رهن بآلية الدعم وديمومتها     تتناقص أصناف السلع في “السوبرماركت” بوتيرة متسارعة. الرفوف التي كانت تعاد تعبئتها في اللحظة ذاتها، أصبح قسم كبير منها فارغاً. فقدان العملة الوطنية قيمتها الشرائية بشكل يومي جعل الاحتفاظ بها عبئاً على المواطنين، ودفعهم إلى استبدال كل ما يملكونه من الليرة اللبنانية بسلع قابلة للتخزين. متاجر… اقرأ المزيد

هل يفعلها باسيل؟

    صحيحٌ أنّ لبنان يشهد اعمق وأصعب تهاو ٍ اجتماعي واقتصادي منذ نشأة الكيان عام 1920، نتيجة تراكم الهدر والفساد وسوء ادارة الدولة. وصحيح انّ لبنان عالق تحت مطرقة الضغط الدولي، الذي يوازي المساعدة المالية بالشروط السياسية. ولكن، وقف عجلة الانهيار وحسن ادارة التفليسة ما زال ممكناً.. ولكن كيف؟ مما لا شك فيه، انّ… اقرأ المزيد

المؤسسات تتهاوى… ومشهدية الجوع تلوح

  كل يوم يمر يفقد فيه لبنان المزيد من مقومات الحياة، فمن التقنين القاسي الى انطفاء الحياة فيه، الى إقفال المحلات التجارية تباعاً، الى إقفال المطاعم تباعاً مع كل ما يترتّب عن ذلك من ارتفاع في نسَب البطالة. وفيما كانت السوبرماركت القطاع الوحيد «الشَغّال» حتى اليوم، بات التبضّع الهستيري منها يفرغ رفوفها، حتى لجأ البعض… اقرأ المزيد

ثمن الإنكار والممانعة

  يُخطِئ الأفرقاء السياسيون اللبنانيون الذين يتعاطون، بالمكابرة والتّعالِي وبالممانعة المُزيّفة، مع القرارات والعقوبات الدولية، مُراهنين بذلك على الإفلات من الحساب الوطني والأُمميّ الحتميّ، فمكرِهم وخبثهم هذه المرّة لن يُساعداهم على التّخلّص من المثول أمام محكمة الشعب والتاريخ، لأنّهم بسياساتِهم السلطوية يكفرون بحق الوطن والمواطن، ويُدفّعونه الأثمان الغالية، وبجهلهم للمفاهيم الإقتصادية وفشلِهم في إدارة الدولة،… اقرأ المزيد

الطائفية العليا: النظام اللبناني يفترس ذاته

  قبيل الانهيار العام الذي يعيشه لبنان، كان النظام السياسي فيه قد بلغ مرحلة الطائفية العليا أو القصوى. وهو نظام افترض الداعون إليه والذين عملوا على ترسيخه قابليته للبقاء والازدهار في ظروف إقليمية متغيرة وداخلية محتقنة. باشرت «الطائفية العليا» ظهورها مع نهاية حقبة الوصاية السورية التي كانت قادرة بوسائل الضغط والترهيب والإكراه على إدارة الخلافات… اقرأ المزيد