IMLebanon

200 غرفة مشغولة من أصل 25 ألفاً! الفنادق تخشى مصير «البريستول»

  قبل أن تخلو الطرقات من المارّة والحركة، كانت ممرات الفنادق وغرفها، على مدى سنوات، «تتأقلم» تباعاً مع «التباعد الاجتماعي» و«ابتعاد» النزلاء. لم يأت «كورونا» بجديد، إلا أنه عجّل في إشهار «وقائع موت معلن» في القطاع الفندقي، فيما ألقى إقفال فندق «البريستول» أخيراً ظلالاً قاتمة على المشهد مع خشية كثيرين من ملاقاة المصير نفسه.  … اقرأ المزيد

التعليم عن بُعد في «اللبنانية»: نجاحات متفاوتة… ومعاناة في الكليات التطبيقية

  رغم التفاوت بين كليات الجامعة اللبنانية في تطبيق خطة التعليم عن بعد، خاضت الجامعة، إدارة وهيئة تعليمية وطلاباً، التجربة من الصفر وبإمكانات مالية ضئيلة. وفي وقت قياسي، تمكّنت بعض الكليات من إعادة تنظيم المقرّرات والبرامج المنهجية بما ينسجم مع طبيعة المحاضرات عن بعد، من خلال بذل مجهود تجاوز المعوّقات التقنية والاقتصادية. ومع أنّ الصعوبات… اقرأ المزيد

«حروب لبنانية صغيرة» تحت سقف العجز والفشل!

  لم يحل التزام الديبلوماسيين المعتمدين في لبنان أحكام التعبئة العامة دون مراقبة ادق التطورات. لا بل فقد أتاح الحَجر الصحي الاطلاع على كثير من خفاياها التي حالت دون وضع الورقة الاقتصادية المنتظرة، كنتيجة حتمية لرؤى متناقضة، لمجرّد انّها بُنيت على معطيات مختلفة. وهو ما قاد الى الإعتقاد، انّ ما يجري مجرّد «حروب صغيرة» تحت… اقرأ المزيد

كيف تُستعاد الثقة؟

  إنّ صحة الاقتصاد اللبناني تبدأ باسترجاع الثقة، واسترجاع الثقة لن يتحقق من دون الشفافية المطلقة، لقد عانى اللبنانيون عقوداً من الغموض في العمل العام والسياسي حيث تُطبخ الامور تحت الطاولة ويتقرر مصيرهم من وراء ظهورهم. واستيقظ اللبنانيون اليوم على انهيار يتحمّلون تبعاته.   لقد فُقد المال اليوم وبات اللبنانيون يعرفون ذلك جيداً، أمّا كيف… اقرأ المزيد

«حزب الله»: مع «هيركات» لهؤلاء

    تتسارع التطورات العامة في لبنان بمقدار التراجع الدراماتيكي لسعر صرف الليرة وإنهيار العملة الوطنية، الأمر الذي يُنذر بإنفجارات مالية وإجتماعية وإقتصادية، قد تؤدّي الى فوضى أمنية. هذا المسار، إذا استمرّ على ما هو عليه، بلا أيّ معالجة حقيقية توقف النزيف، فإنّ الثورة الشعبية ستتفجّر بأشكالٍ مختلفة، قد لا تكون سلميّة. وتسارُع الأحداث هذا،… اقرأ المزيد

الثوّار… والرهانات الخاطئة

    كلما اجتمع اثنان كانت الثورة ثالثهما. إلى هذا الحد، أضحت الثورة أيقونة المتوجعين والأمل الأوحد الذي يستورد نوراً يضيء طريق الحريّة وقيام الدولة. فقدت الناس كل الثقة بأيّ منظومة سياسية لا تكون “مستقلّة”، حتى بمَن لم ينخرطوا في تجارب الفساد. وأثبتت تجربة حكومة حسان دياب أنّ معيار الاختصاص في غياب الاستقلالية لم ينفع.… اقرأ المزيد