الطبيعة و”كورونا”: عودوا الى النهر
لا صوت يعلو فوق صوت الطبيعة. ما أن أنقذها فيروس “كورونا” من جور البشر، حتى سارعت للإحتفال. وانفجرت بربيع مفعوله أشرس من مفعول الفيروس. وها هي تتنفس بعد أن تخلصت من كل التلوث الذي فتك بها مدى القرون المتلاحقة. وتتلذذ بما تسبب به منقذها من اعتقال جماعي لأعدائها الذين نكلوا بها وسع الكرة الأرضية.… اقرأ المزيد