حتى الرّمق الأخير
مُعذَّبٌ ومُعَذِّبٌ لبنان الذي قُدر لنا الولادة والعيش فيه، كأن قدرنا أن نصارع حتى الرمق الأخير لنصل إلى مرحلة نعيش فيها مع أبنائنا ما هو أقل بكثير من «كفاف يومنا»،ألا يكفينا حال الذلّ والفقر والتآمر علينا وعلى لبنان، وازددنا فوقها هواجس الوباء الواقع الهشّ في التعامل معه، فزيدت على مآسي اللبنانيّين وقائع الوسواس القهري… اقرأ المزيد