IMLebanon

الضمان الاجتماعي مهدّد: صفقة المعلوماتية مرشّحة للتمديد

    كان يُفترض بالضمان الاجتماعي أن يُنشئ مديرية للمعلوماتية يتسلمها بنفسه، بعد تكليف شركة لإعدادها وتدريب العمال فيها منذ عام 2007، وفي مهلة عامين. لكن، على الطريقة اللبنانية، مُددت المهلة 10 سنوات إضافية وبهدر يناهز العشرة مليارات ليرة لبنانية. امتنع مجلس إدارة الضمان أخيراً عن دفع مستحقات الشركة الممدّد لها، فوقع الخلاف بينه وبين… اقرأ المزيد

اقتراح تمديد الضمان الصحي للمصروفين: مزايدة معجّلة مكرّرة!

    الأسبوع الماضي، تقدّمت كتلة «اللقاء الديمقراطي» باقتراح قانون، بصفة العجلة، لتعديل المادة 16 من المرسوم 13955 (قانون الضمان الاجتماعي)، لتمديد «فترة التغطية الصحية للمصروفين من أعمالهم بسبب الأوضاع الاقتصادية لمدة سنة بدل ثلاثة أشهر»، مع ارتفاع الصرف الفردي والجماعي للعمّال والأجراء بعد 17 تشرين الأول الماضي. مقالات مرتبطة   الضمان الاجتماعي مهدّد: صفقة… اقرأ المزيد

خليفة يساجل رئيس الجامعة: تقاضيتَ تعويضات غير مستحقة

  يترقب النقابي عصام خليفة من الرأي العام، داخل الجامعة اللبنانية وخارجها، مساندته في معركته ضد رئيس الجامعة فؤاد أيوب. يثير أسئلة يقول إنها ترتكز على وثائق ثابتة، وتنطلق من التأكيد على سيادة القانون ووجوب المساءَلة والشفافية في جامعة «ترزح تحت وطأة الزبائنية والفساد، وتعاني من تسلّط فرد يخالف المادة 9 من قانون تنظيم الجامعة… اقرأ المزيد

بعد “الاعتراف” بدياب.. حكومة مع “ديمي” أو من دونه؟ّ!

      أيًا كانت التطوّرات التي شهدتها الساعات الأخيرة، فإنّ هناك تطوّراً لا بدّ من التوقف عنده، وهو يتجلّى بإحياء الاعتراف بتكليف الدكتور حسّان دياب تشكيل الحكومة بعد حملة حلفائه لإحراجه وإخراجه. وإذا وُلدت الحكومة العتيدة في الأيّام المقبلة سيكون الإنجاز أكبر من ذلك بكثير. فما الذي تسبّب في التغيير المفاجئ؟ ولماذا تأخّرت الولادة… اقرأ المزيد

رسالة الحمرا: شراسة أقل

    بعد انتهاء الاستقبال السنوي للسلك الديبلوماسي في قصر بعبدا ومع عودة السفراء الى مقارهم الرسمية، علق أحدهم في الزحمة الخانقة نتيجة الاحتجاجات الشعبية التي كانت تقفل الطرق الرئيسة. وفيما كان هذا السفير الذي يمثل احدى الدول الاوروبية يعاين بالعين المجرّدة حجم الغضب الذي كان بادياً على تصرّفات المحتجين، علّق قائلاً: «لا شك انّ… اقرأ المزيد

إلى الإنتخابات المُبْكِرة، دُرّ

  أثبتت السُلْطة وفي كافة المجالات فشلها. فبعد إستقالة «الحريري» وتحوّل حكومته حكومة تصريف أعمال، إتّفق «التيّار الوطني الحرّ» و«حزب الله» وحركة «أمل» على تكليف الدكتور حسّان دياب، تشكيل الحكومة العتيدة، بموافقة رئيس الدولة. فيما أعلَنَتْ «القوّات اللبنانية»، كذلك تيار «المستقبل» والحزب التقدُّمي الإشتراكي، رفض التسمية والمشاركة بأي شكل من الأشكال.   إعتقد كثيرون، أنّ… اقرأ المزيد