وقاحة جنبلاط وحاجات جعجع… النفسية
لا شيء يُضاهي وقاحة النائب السابق وليد جنبلاط. كاد أمس، وهو يحاول سرقة الشارع من اللبنانيين، أن يخطف روح جان فالجان من رائعة فيكتور هوغو، «البؤساء». أو، أن يذكّرنا بشخصية البيك في مسرحية «غربة»، لمحمد الماغوط ودريد لحّام، حين يُخَبِّر إقطاعي الضيعة أستاذ المدرسة، عن اعتناقه الاشتراكية وفهمه لها، بأنها الاشتراك في كل شيء:… اقرأ المزيد