أوساط ديبلوماسية أوروبية تنصح بوضع الكيديات جانباً… والا فالانهيار
لم تتوقّف مجموعة الدعم الدولية للبنان عن مراقبة الأداء الحكومي الداخلي بعد، على عكس ما يروّج البعض بأنّها «يئست من لبنان»، وبأنّ «أموال سيدر طارت» بسبب عدم الثقة بما يُمكنها أن تُحقّقه من الإصلاحات المطلوبة خلال الأشهر القليلة المقبلة. فالفترة التي أعطيت للحكومة الحالية لإقرار موازنة العام 2020 علّها تعتمد سياسة تقشّف ناجعة… اقرأ المزيد