أهلاً بكم في “جمهورية لبنان”
أطراف ثلاثة اليوم أمام الاختبار. فحين ينتهي لقاؤنا مع مدّعي عام التمييز الذي استدعانا بعد مانشيت الخميس الماضي “أهلاً بكم في جمهورية خامنئي”، سيبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود لكل فريق. فالسلطة التي حرّكت النيابة العامة ضدّ الحريات وبهدف كمّ الأفواه، ستعرف مدى قدرتها ونجاحها في ممارسة القمع وهل تستطيع اعتماده أسلوباً دائماً… اقرأ المزيد