IMLebanon

العقّال

    الدور الوفاقي و«حلال العقد» الذي يقوم به مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم يذكُرني (الجانب  الداخلي  منه)  بدور النائب الوزير السابق المرحوم قبلان بك عيسى الخوري الذي كان يعتبر في طليعة «العقّال» وسيطاً (مفوضاً) في حل الخلافات والإشكالات، وإحلال السلام والوئام وتحقيق المصالحات.   وأكثر ما كان نائب بشري مرات ونائب بعلبك… اقرأ المزيد

من يرفض مبادرات الحل في الجبل؟

    مع احترامنا وتقديرنا للأمير طلال ارسلان نرى أنه لم يكن دقيقاً في كلامه أمس الذي تناول قضيّة المبادرات التي طُرحت بهدف إيجاد حل لحادثة قبرشمون / البساتين والتي تركت تداعيات سيّئة على المستوى اللبناني عموماً وعلى أهلنا في الجبل خصوصاً… فلقد قال رئيس الحزب الديموقراطي اللبناني إنّ ثلاث مبادرات رفضها وليد بك جنبلاط،… اقرأ المزيد

عن عودة «داعش» المفاجئة في العراق

  تنتهي اليوم المهلة التي حددها رئيس وزراء العراق عادل عبد المهدي، لإعادة هيكلة «الحشد الشعبي». و«الحشد» عبارة مجاميع عسكرية مستقلة بقياداتها وتنظيمها. وطبقاً للمرسوم المتفَق عليه من الرئاسات الثلاث فإن على «الحشد» أن يكون تابعاً للقوات المسلحة بقيادة القائد العام، دون ولاءات متعددة لأي قيادة سياسية أخرى. المرسوم تضمّن أيضاً منح الفصائل المسلحة الأخرى… اقرأ المزيد

لماذا وليد جنبلاط الآن؟

  تحكم لبنان، في المفاصل الأساسية، معادلة الرؤساء الثلاثة زائدين واحداً، أي رؤساء الجمهورية والمجلس النيابي والحكومة، زائدين وليد جنبلاط. هو جزء من معادلة صناعة القرار السياسي الكبير في لبنان، وعضو في ناديه لا ينوب عنه أحد. ينوب «حزب الله» مثلاً عن الوزير سليمان فرنجية لو اضطر لذلك. يأكل الموارنة حصة الأرثوذوكس في القرار السياسي… اقرأ المزيد

الاجهزة الامنية ادت واجبها في ملف التهريب غير الشرعي… العبرة في القرار السياسي

  قلبت احداث قبرشمون الوضع السياسي رأسا على عقب ومن يوم 30 حزيران يمكن وصف ما يجري كما يقول قطب سياسي الوضع بالدراماتيكي والخطر على الاطلاق، فما ان يفتح باب في الأفق السياسي حتى يغلق باب آخر اكثر تعقيدا، وتعود نغمة التعطيل لتسيطر على الساحة الداخلية وكأن شيئا يحضر لاخذ البلاد الى مكان خطر.  … اقرأ المزيد

السفارات الصديقة تحذر: لايجاد مخرج باسرع وقت…لبنان في خطرلا

  الانفراجات التي كانت متوقعة قبل ايام على خطوط الوساطة الموزعة بين الرئيس نبيه بري واللواء عباس ابراهيم، لإعادة إنعقاد جلسات مجلس الوزراء وإيجاد مخرج لحادثة قبر شمون، عبر مصالحة بين الحزبين الاشتراكي والديموقراطي، اي بين النائب السابق وليد جنبلاط من جهة والنائب الحالي طلال ارسلان والوزير صالح الغريب من جهة اخرى، وبالتالي إيقاف الاحتقان… اقرأ المزيد