المخاوف تقترب.. بالتوطين سنغطي الإنهيار؟
الأردن ولبنان، بلدان عربيان قلقان على المصير مع ولادة الملامح الأولى لـ»صفقة القرن»، في حزيران المقبل. كلاهما سيتحمّلان تبعات التوطين الفلسطيني. بل إنّ الأردن مرشَّح ليتغيَّر تماماً. ولذلك يتجرّأ الملك عبدالله الثاني على إعلان رفضه القوي لبعض بنود «الصفقة». أما لبنان فيبدو غائباً عن الوعي وغارقاً في «تظبيط» حسابات الموازنة لإرضاء الجهات المانحة واستدرار… اقرأ المزيد